عُثر بدائرة جامعة في الوادي على قطعة عظمية يبلغ وزنها حوالي 2 كلغ يعتقد أنها لحيوان منقرض عاش في المنطقة قبيل ملايين السنين من الآن
ويؤكد الاكتشاف الدراسات التي نوهت إلى منطقة سوف كانت منطقة حية مهولة بالكائنات التي انقرضت ولا يعلم لها أثر.
وقد عثر كل من الأخوين (ذ.ب و ذ.ع) على قطعة العظم الكبيرة أين كان الأول يباشر أشغاله في مناجم استخراج الرمل بجامعة حيث عثر على القطعة العظمية على مستوى عمق 8 أمتار ليهم بانتشالها وأخذها إلى ذويه ليطلعهم إياها حيث أخذت القطعة وعرضت على أعيان المنطقة ومشائخها عسى أن يجدوا لها تفسيرا لكنهم أكدوا للأخوين أن هاته القطعة العظمية لا تعود لأي من الحيوانات المتواجدة على تراب المنطقة أو حتى عموم الوطن حيث رجح هؤلاء الأعيان أنه يحتمل أن تعود لحيوان ضخم عاش بالمنطقة ملايين السنين وانقرض وبقيت فقط أساطيره تتناقل أب عن جد ويعتقد أنه ديناصور أو فيل تاموث المنقرضين.