سأطرح اليوم موضوعا يلامسنا ويؤلمنا موضوع من مجتمعنا هي قصة فتاة كان القدر ضدها وقست عليها الحياة لن أطيل عليكم وأترككم مع القصة وباختصار كامل
كان عمر هذه الفتاة حوالي ثمانية أو تسعة أعوام
تعرضت لجريمة من أسوء الجرائم وأبشعها لكن ملابسات الجريمة كانت بهدوء تام
فالفتاة كانت في بيت أحد أقاربها وهنا يغتنم احد أقاربها الفرصة الاعتداء عليها لكن ليس بقوة وقسوة إنما بالاختلاء بها أولا ومن ثم التعدي عليها والمفاجئة أن الفتاة لم تفهم ماذا حدث لها إطلاقا
انتهكت براءتها ولم تفهم خدشت وقتلت أحلامها ولم تستوعب
وما يثير الجدل هو
ما مصير هذه الفتاة حسب رأيك
وهل تعتبرها مظلومة أم أنها ظالمة لأنها كانت فريسة سهلة لهذا الذئب
ومن المسؤول عن هذي الجريمة اهو المعتدي أم الفتاة أم أن هناك أشخاص آخرين كان لهم يد ولم من بعيد
وإذا كنت قد أحببت فتاة وتعرضت لنفس الحادثة هل ستتخلي عنها أم ستبقى معها وتتمسك بها
في انتظار أرائكم